الصحراء اليومية/العيون
مزيان هادْ شِّي لِّي قالْ فوزي لقجـع: سنـبني ملعبا بمواصفـات عالمية في مدينة العيـون القلب النابض للصحراء المغربية بسعة 50 ألف متفـرج.. وسنستقبل فيه كل مباريـات المنتخبات الأفريقيـة والاندية وسيحمل اسـم ملعب الصحراء ستاديـوم..
هذا التصريح شعل الإعلام الجزائري و تجاوب معه كل مكونات المجتمع المغربي لما سيكون لهذا الملعب من دور في تجسيد السيادة الرياضية والقضاء على من يتربصون بالمغرب في كل صغيرة وكبيرة..
ونحن كإعلاميين متفقين مباركين مؤيدين لسياسة لقجع التي ستركع دُوك لِّي هُووك ،….ولكن أَسِّي لقجع راه خَاصْنَا فريق صحراوي فالقسم الوطني الأول..أَشْ بَانْ لِيكْ..

والقريب من ذلك، هو فريق شباب المسيرة الذي أمر الملك الراحل الحسن الثاني بأن ينتقل إلى العيون وتحويل اسمه من القوات المساعدة إلى شباب المسيرة، ويرعاه الملك محمد السادس، غير أن هذا الفريق لاتعامله الجامعة بأي امتياز أو بنظرة الفريق الممثل لِأعز منطقة في المغرب، فهو محروم من الانتدابات ومحروم من منحة الجامعة ومحروم من أي تعاون. بحال لِّي كَانْ زمان الجنيرال "حسني بنسليمان"، كِيفَاشْ تَبْنِيوْ وُتشيدو اكاديمية لكرة القدم بالعيون، وُمَقَادْرِينْشْ دِيرُو يد الله مع المسيرة على الأقل في المواكبة والتأهيل والبحث عن الحلول ورفض ظلم بعض الحكام…
أسود الأطلس قَدْرُو إِخَرْجُو المغاربة بَالأَعلام الوطنية للشوارع وحتى المسيرة قادرة تجيب الوداد والجيش والرجاء وعلاش لاَّ تَلعب البطولات الإفريقية بالعيون وُيَارْبِّي تْكُون هناك مقابلة مع أَحد فرق الجزائر ..
الكرة عَنْدَكْ أَسِّي لقجع..