الصحراء اليومية/العيون
من يقول أن سبتة و مليلية بيعتا بدراجة هوائية لإسبانيا فليأتي بوثيقة رسمية علىٰ ذلك، البينة على من إدعى..
أرض الجزائر كلها قد سلمها القرصان التركي "حسين داي" إلى فرنسا بتاريخ 5 يوليوز 1830، بوثيقة، المقابل هو حمايته ونقله إلى ناپل رفقة عائلته وتروثه بعد أن أمضى هاته الوثيقة للفرنسيين.
الأدهى هو أن سلطات الجزائر أطلقت إسم حسين داي على فريق لكرة القدم ببلادهم، ولازال إلى يومنا هذا، تيمنا بمن باع بلادهم إلىٰ فرنسا.
إنهم كابرانات من زمان.