بقلم : ذ عدنان لشكر
بعيونك نراهم عراة وبفكرك نراهم دمى فلايهمنك غدرهم فهم موطن الغدر ولاتبالي لشطحاتهم فهم ديكة يحلو لها الرقص بعد ذبحها وقد ذبحوا انفسهم ومزقوا اوراقهم بايديهم كنت ولازلت وستظل كاشف فسادهم وفاضح الاعيبهم المشينة ويكفيك فخرا أنك اصبحت من الابطال الذين تكالبت عليهم قوى الشر بمباركة المقربين في زمن لايقبل بالرجال العظماء.
